23 آذار، 2025: قال رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الوزير مؤيد شعبان، إن دولة الاحتلال قررت فصل مجموعة من الأحياء الاستعمارية التابعة للمستعمرات واعتبارها مستعمرات منفصلة في خطوة جديدة من شأنها تعزيز الاستعمار الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية، وبين شعبان أن دولة الاحتلال صبيحة هذا اليوم قررت تحويل 13 حيا استعمارياً تتبع لمستعمرات، إلى مستعمرات تحظى بكافة الامتيازات والخدمات التي تقدمها حكومة الاحتلال للمستعمرات في خطوة جديدة تستهدف الجغرافية الفلسطينية بالعبث والتمزيق.
رئيس الهيئة يكتب: في يوم المرأة العالمي، بئساً لعالم لا يرى
2025-03-07يتردد في ذهني وبشكل كبير "اليوم العالمي للمرأة"، لكنه يتردد اليوم بحزن شديد، وبوجع أشد بالنظر إلى ما تعانيه المرأة سواء في قطاع غزة أو في مخيمات شمال الضفة الغربية هذه الأيام، وأقول في نفسي كيف لهذا العالم أن يسكت ويتغاضى ويغض الطرف عما تعانيه المرأة، من نقص فادح في احتياجاتها الأساسية التي أقرتها القوانين السماوية والأرضية على حد سواء.
مقاومة الجدار والاستيطان: 1705 اعتداء نفذها الجيش والمستعمرون في شباط
2025-03-03رام الله، 3 آذار، 2025: قال رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الوزير مؤيد شعبان، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستعمرين نفذوا 1705 اعتداء، خلال شباط الماضي، في استمرار لمسلسل الإرهاب المتواصل من قبل دولة الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني وأراضيه وممتلكاته.
مقاومة الجدار والاستيطان: خطوات فعلية لبناء حي استعماري جديد على أراضي بيت لحم
2025-02-20الخميس، 20، شباط، 2025: قال رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الوزير مؤيد شعبان إن ما يطلق عليها بسلطة أراضي إسرائيل قامت بطرح عطائي بناء تهدف لإضافة ما مجموعه 974 وحدة استعمارية جديدة تخص مستعمرة إفراتا المقامة على أراضي المواطنين في بلدات الخضر وارطاس ووادي رحال في محافظة بيت لحم، وأضاف شعبان أن العطاء الأول يهدف لبناء 694 وحدة استعمارية تتموضع إلى الشمال الشرقي من المستعمرة، في حين يهدف العطاء الثاني لبناء ما مجموعه 280 وحدة استعمارية ستخصص لمراكز إيواء كبار السن من المستعمرين في مستعمرة أفرات.
رئيس الهيئة يكتب: هذا زمان الشد فاشتدي
2025-02-12على مدار الأسابيع الماضية أعيش لحظة خانقة إلى جانب أهلي وشعبي من اجتياح غير مسبوق لطولكرم ومخيماتها وضواحيها، اكاد أجزم أنه اجتياح غير مسبوق: غير مسبوق في أهدافه الخطيرة وغير مسبوق في إمعانه في الاعتداء، وغير مسبوق في إمعانه في التدمير، وعلى مدار الأسابيع الماضية، ألحظ جملة واحدة تتردد على ألسنة من أضطرهم بطش الاحتلال على ترك الاحياء والمنازل في المخيمات والرحيل إلى أماكن أخرى، هذه العبارة أنتجتها تجربة طويلة من الفلسطينية العظيمة والصادقة، هذه الفلسطينية المتينة الصلبة التي لا تتنازل ولا تخضع ولا تركع، كان لسان حالها يتردد دائماً: سنعود، سنعود إلى الغرفة الضيقة والحي المكتظ، سنعود إلى الباب الذي خلعته العاصفة والشباك الذي أردته الدبابة والطائرة، حتى بت في كامل قناعتي أن فكرة الترحيل والتهجير وهي محض فكرة، تضغط باستمرار على وعي الفلسطيني وتشحذ همته، فعبارة: "سنعود" هي العبارة الأكثر إرعاباً في ذهن الكيان المدجج بالنار والكراهية والرصاص، ترعبه وتبعثر مخططاته استمرار.