12 تشرين أول،2024 : أجبر مستعمرون بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي قاطفي الزيتون على ترك أراضيهم في قرية جالود جنوب نابلس.
عددا من مستعمري مستعمرة "احيا" المقامة على أراضي المواطنين في القرية، أجبروا قاطفي الزيتون من منطقة " اسيا" على ترك أراضيهم، عقب تهديدهم وإطلاق النار في المنطقة.
كما أن عددا من المستعمرين هاجموا قاطفي الزيتون في منطقة شعب الخراب في قصرة، وطالبوهم بإخلاء المنطقة، تحت تهديد السلاح، واطلاق الغاز المسيل للدموع.